سخر السعوديون من الأحلام الوهمية لأحد المحسوبين على النظام الإيراني، بعد أن نشر مقطع فيديو عبر موقع التواصل «تويتر»، يؤكد من خلاله المدعو مهدي طالب «أن إيران لن تصل إلى هدفها إلا عندما يرفرف علم الجمهورية الإسلامية الإيرانية فوق الكعبة».
وأشار السعوديون إلى أن هذه الترهات تعكس توجهات السياسة الإيرانية التوسعية في المنطقة، من خلال دعمها للتنظيمات والأحزاب والميليشيات الإرهابية، في محاولة لزعزعة أمن واستقرار المنطقة، ومن ثم تحقيق أطماعها الوهمية.
وأوضحوا أن ما ذهب إليه مهدي طالب «أضغاث أحلام»، إلا أنه في الوقت نفسه أمر يستوجب اليقظة والانتباه للمخططات الإيرانية الخبيثة التي تستهدف المملكة تحديدا.
وأكدوا أن ذرة من تراب أرض المملكة عصية على إيران وأذنابها، فما بالك بالكعبة المشرفة، التي شرّف الله المملكة بخدمتها، وحفظ أمنها، ليأتي إليها المسلمون آمنين مطمئنين من مختلف أصقاع المعمورة.
وقال عضو مجلس الشورى، عضو البرلمان العربي اللواء طيار عبدالله السعدون: إن المملكة بما تملك من مقومات القوة العسكرية والاقتصادية والسياسية والدينية، وبقيادتها الحازمة وشعبها الوفي عصية على كل من يحاول النيل من شبر من أرضها، فكيف بمن يحاول أن ينال من أقدس بقاعها.
وأضاف اللواء السعدون: المملكة بقيادة الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان تزداد قوة يوما بعد آخر، وكل من يحاول النيل منها سيمنى بالهزيمة بمشيئة الله.
من جانبه قال عضو مجلس الشورى الدكتور فيصل آل فاضل: إن مثل هذه العبارات التي تصدر من النظام الإيراني وأذنابه في العراق واليمن ولبنان، دليل إفلاس، بعد أن نجحت المملكة في عزل هذا النظام الإرهابي وتقزيمه، وتقليم أظافره. وأوضح آل فاضل أن المملكة بقيادتها الحكيمة، وشعبها المحب لوطنه، قادرة على حماية المقدسات من أمثال هؤلاء الإرهابيين، الذين يحاولون استثمارها لتحقيق أجنداتهم السياسية، وهذا دليل آخر على أنهم لا يترددون في توظيف الإسلام لمصالحهم الإرهابية.
وأشار السعوديون إلى أن هذه الترهات تعكس توجهات السياسة الإيرانية التوسعية في المنطقة، من خلال دعمها للتنظيمات والأحزاب والميليشيات الإرهابية، في محاولة لزعزعة أمن واستقرار المنطقة، ومن ثم تحقيق أطماعها الوهمية.
وأوضحوا أن ما ذهب إليه مهدي طالب «أضغاث أحلام»، إلا أنه في الوقت نفسه أمر يستوجب اليقظة والانتباه للمخططات الإيرانية الخبيثة التي تستهدف المملكة تحديدا.
وأكدوا أن ذرة من تراب أرض المملكة عصية على إيران وأذنابها، فما بالك بالكعبة المشرفة، التي شرّف الله المملكة بخدمتها، وحفظ أمنها، ليأتي إليها المسلمون آمنين مطمئنين من مختلف أصقاع المعمورة.
وقال عضو مجلس الشورى، عضو البرلمان العربي اللواء طيار عبدالله السعدون: إن المملكة بما تملك من مقومات القوة العسكرية والاقتصادية والسياسية والدينية، وبقيادتها الحازمة وشعبها الوفي عصية على كل من يحاول النيل من شبر من أرضها، فكيف بمن يحاول أن ينال من أقدس بقاعها.
وأضاف اللواء السعدون: المملكة بقيادة الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان تزداد قوة يوما بعد آخر، وكل من يحاول النيل منها سيمنى بالهزيمة بمشيئة الله.
من جانبه قال عضو مجلس الشورى الدكتور فيصل آل فاضل: إن مثل هذه العبارات التي تصدر من النظام الإيراني وأذنابه في العراق واليمن ولبنان، دليل إفلاس، بعد أن نجحت المملكة في عزل هذا النظام الإرهابي وتقزيمه، وتقليم أظافره. وأوضح آل فاضل أن المملكة بقيادتها الحكيمة، وشعبها المحب لوطنه، قادرة على حماية المقدسات من أمثال هؤلاء الإرهابيين، الذين يحاولون استثمارها لتحقيق أجنداتهم السياسية، وهذا دليل آخر على أنهم لا يترددون في توظيف الإسلام لمصالحهم الإرهابية.